(1) ملكوت السماوات: عظمة العظيم
من أكثر ما يشعرني بعظمة الله وجلاله هو عالم الفضاء.
عالم لا تدرك أبصارنا تفاصيله، ولا تحيط خيالاتنا بسعته،
وتقف عقولنا حائرة عاجزة أمام أرقامه الفلكية وسنينه الضوئية.
وتقف عقولنا حائرة عاجزة أمام أرقامه الفلكية وسنينه الضوئية.
هذه عظمة المخلوق المدبَّر العاجز، وهذا جلاله وجماله،
فكيف هي عظمة خالقه ومبدعه، القيوم القائم بأمره، المدبر له؟!
تباركت ربنا لا نحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك.
أشارككم في هذه السلسلة تأملات في ملكوت السماوات،
عسى أن نكون من الموقنين.
{وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين}
فكيف هي عظمة خالقه ومبدعه، القيوم القائم بأمره، المدبر له؟!
تباركت ربنا لا نحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك.
أشارككم في هذه السلسلة تأملات في ملكوت السماوات،
عسى أن نكون من الموقنين.
{وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين}
[3-3-1443]
تعليقات
إرسال تعليق